للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
رغم القرحة التي خلفها لدينا قرار خروجه من الحكومة إلا أنه كان سببا للفرحة فالمساري خرج منها كما دخل أبيا شامخا وكنا فرحين لأننا ربحنا نقيبنا الجميل ولو أننا خسرنا الوزير
عندما انطلقت نداءات الشباب المغربي للخروج في 20 فبراير وارتكن العديد من الكتاب والمثقفين والسياسيين إلى الصمت والانزواء اختار السي العربي أن يكون مع الشعب
محمد العربي المساري في سطور- من مواليد تطوان يوم 8 يوليوز 1936، وهو متزوج له ثلاثة أبناء.. الزوجة ثريا الشرقاوي القاسمي. والأبناء نزار (1965) ومنى (1968) وياسر (1969).له كتابات بالعربية والإسبانية والبرتغالية.- اشتغل في الإذاعة من 1958 إلى 1964. التحق بجريدة العلم التي تدرج فيها من صحافي إلى رئيس التحرير إلى مدير.- انتخب كاتبا عاما لاتحاد كتاب المغرب في ثلاث ولايات 64 و69 و72. عضو الأمانة العامة لاتحاد الصحافيين العرب منذ 1969 ثم نائب رئيس للاتحاد في 1996 حتى 1998.- بين 1984-1992 ترأس محمد العربي المساري الفريق النيابي الاستقلالي للوحدة والتعادلية في البرلمان.- سنة 1978 نسق فريق المثقفين الإسبان والمغاربة. في 1996 أصبح عضوا في لجنة ابن رشد للحوار مع إسبانيا. عضو المجلس الإداري لمؤسسة الثقافات الثلاث للمتوسط التي يقع مقرها في إشبيلية في سنة 2000، وتم تجديد عضويته بقرار ملكي في 2004. عضو لجنة تحكيم جائزة اليونيسكو لحرية الصحافة "غييرمو كانو" لسنوات 2002 و2003 و2004. ترأس لجنة التحكيم للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة 2003، كما ترأس لجنة جائزة المغرب للآداب سنة 2004.- اختاره الرئيس عبدو ضيوف الأمين العام للفرانكوفونية من بين ثلاثين شخصية من مختلف أنحاء العالم عضوا في لجنة دولية لرعاية التعددية الثقافية في العالم.- له عدة مؤلفات بالعربية والإسبانية والبرتغالية، في موضوعات أدبية وسياسية وتاريخية وفي العلاقات الدولية، منها: "معركتنا ضد الصهيونية والإمبريالية" سنة 1967 و"المغرب/إسبانيا في آخر مواجهة" 1974 و"الأرض في نضالنا السياسي بعد الاستقلال" 1980 و"صباح الخير أيتها الديمقراطية" 1985 و"المغرب بأصوات متعددة" 1996 و"المغرب ومحيطه" 1998 و"محمد الخامس: من سلطان إلى ملك" 2009 و"ابن عبد الكريم الخطابي من القبيلة إلى الوطن" 2012.