للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
(صورة أرشيفية)
بالفيديو.. زوجة نجل فقيه الإرهاب الخوانجي القرضاوي تفضحه: نسوانجي ومدمن للجنس الحرام
بعد موجة الجدل التي أثارتها الجزائرية أسماء بن قادة طليقة يوسف القرضاوي الرئيس السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وفقيه والزعيم الروحي لإرهاب الإخوان المسلمين، إثر نشرها لرسائل الغرام والهيام، التي كانت تصلها من الشيخ القرضاوي قبل زواجها منه، انضافت فضيحة أخرى لسلسلة "فضائح عائلة القرضاوي"، بعدما نشرت مروى، زوجة عبد الرحمان نجل فقيه التخلف والتطرف يوسف القرضاوي، شريط فيديو على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، وعلى قناتها التي أحدثتها يوم 30 نوفمبر 2020 على منصة نشر الفيديوهات يوتوب، تستنجد من خلاله بالسلطات المصرية لإنقاذها من الظلم الذي لحقها هي وبناتها من زوجها نجل القيادي الإخواني المقيم بقطر.
وفي هذا الصدد، قالت مروى زوجة عبد الرحمان يوسف القرضاوي، والتي قدمت نفسها أنها لاعبة سابقة في منتخب مصر لكرة اليد للسيدات وأنه ليس لها أي اتجاهات سياسية وإنما ميولها فنية، في الفيديو المنشور على حسابها الشخصي بالفيسبوك ويوتوب، إنها سجلته حيث تقيم وبناتها الثلاث محاصرة في تركيا وممنوعة من السفر خارجها، لعدة أسباب أهمها أن حياتها وعلاقتها ببناتها مهددة، ولهذا نشرته مخافة أن يحدث لها أي مكروه، وقالت "لو حصل لي أي حاجة، يبقى السبب عبد الرحمن يوسف القرضاوي، قال لي هسوّد عيشتك وهنهي حياتك"...
واتهمت مروى زوجها بتهديدها بالقتل، موضحة أنها تزوجت بنجل القرضاوي منذ 12 سنة، وأن علاقتها الزوجية ليست طبيعية بكل المقاييس: "لأنها مليئة بالكذب والغموض والعلاقات النسائية المتعددة والمحرمة بشكل غير طبيعي".
وتابعت المتحدثة موضحة أن ابن القرضاوي مدمن خيانة زوجية بشكل فضيع، وأنها حاولت الطلاق منه لأكثر من مرة ولم تنجح.
وأشارت إلى أن زوجها يستغل كونها يتيمة الأبوين للاستقواء عليها، لأنها حولت الطلاق منه قبل سفره لقطر، لكن شقيقه تدخل لإقناعها بالتراجع عن القرار والسفر معه بدعوى أنه تغير، لكنها سرعان ما اكتشفت خياناته الزوجية من جديد لحظة إقامتها معه بقطر.
وأبرزت مروى أن نجل زعيم التنظيم العالمي للإخوان المسلمين الإرهابي استغلها أبشع استغلال منذ سفرها معه إلى قطر، فطلبت الانفصال، ولكنها تفاجأت به يشترط عليها توقيع شيك بقيمة 10 ملايين دولار مقابل أن يترك بناتها معها ويسمح لها بالرجوع إلى مصر، مؤكدة أنها أضربت عن الطعام أثناء حملها بابنتها الثالثة ليسمحوا لها بالرجوع إلى مصر...
وأوضحت مروى أنها رجعت إلى مصر، ولكن بعد توسل أشقائه لها وإقناعها بأن حاله تغير، قامت بالسفر معه إلى تركيا. وهنا ابتدأ فصل فظيع من المآسي، ما دفعها للمطالبة بمغادرة تركيا والعودة مصر، ومقابل السماح لها بالسفر رفقة بناتها أجبرها على إمضاء شيك بقيمة 10 ملايين دولار، لكن ما إن تسلّم الشيك حتى قام بحرق جوازات السفر الخاصة ببناتها حتى لا تتمكن من مغادرة تركيا، هي وبناتها الثلاث، الأولى 9 سنوات والوسطى 5 سنوات والصغرى 4 سنوات.
واختتمت قولها "بناشد الحكومة المصرية والتركية ومنظمات حقوق الإنسان، مش عارفة أعلم ولادي ولا أدفع إيجار، طلّع قرار من المحكمة بمنع ولادي من السفر على أساس إن ولادو في خطر، إزاي المحكمة صدقت ده".. وقالت: "اتقوا الله يا أولاد القرضاوي، راميين أولادهم، وأنا مجبرة أعيش في علاقة بتعذب فيها، عايزة أنزل بلدي أعرف اشتغل أصرف على أولادي"، لافتة إلى أنها تتوفر على التسجيلات والوثائق التي تثبت كل ما جاء في تصريحها...
يشار إلى يوسف القرضاوي وابنه الشاعر عبد الرحمن يوسف، يعتبران من أبرز قيادات تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي الفارين خارج مصر ويحرضون على العنف والإرهاب في مصر تحت حماية كل من قطر وتركيا حيث يقيمان...
