للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
يطمح إلى أن يقوم بدور المايسترو في المجلس الأعلى للتربية والتكوين يتمناه ويحاول أن يدركه ولا يصل إليه
أصبح عمر عزيمان رجل "الإجماع" الذي فرضته المرحلة الانتقالية والناطق الرسمي باسم النخبة التي نجحت في تأسيس منظمة حقوقية مستقلة
سيتم النداء عليه ليدشن أول وزارة (مكلفة) بحقوق الإنسان وسيجد نفسه أمام ملفات عسيرة من قبيل "العدل والإحسان" و"تازمامارت"
تنفتح البوابات تباعا أمامه لتُسلم إليه مفاتيح الملفات التي تشكل جزءا من هواجس النظام الذي كان محتاجا إلى تغيير جلده وتجديد دمائه
كيف يمكن للنظام التعليمي أن ينتج السباع عوض الضباع أنصاف المتعلمين
منذ بداية شيوع اللغو الإعلامي حول "سلعة" التعليم العمومي نكتشف أن الملعب غير مهيأ لترتيب نقاش عمومي حول التعليم