للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
يسبّون في همس ويبتعدون بنفس عن كل ما قد يحرمهم من دعم وجاه، فهم، مقابل السماح في حقوقٍ، ينحنون لحق بديل يكون كالصدقة، وهو في الحقيقة رشوة من أجل الصمت!
بالأمس تعرّض مسرحيونا للتكفير، وتعرض الفن والفنانون للنعوت القذرة، وسارعت قنوات الفقهاء لنشر لحمنا، وسارع الناس، الذين يستمتعون بالأعمال الفنية، يلعنون!