للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
في اجتماع الهيأة التنفيذية لمناقشة الورقتين السياسية والتنظيمية لفدرالية اليسار الديمقراطي قمت بتقديم توصيات واعتراضات المجلس الوطني للحزب الاشتراكي الموحد، بالرغم من محاولة محمد مجاهد منعي من الكلام بشكل هيستيري
ظل محمد الساسي يبشرنا بالحزب الاشتراكي الكبير، كأن الأمر يتعلق بسلعة جميلة سيتم عرضها على الزبناء.. والحال أن الخط السياسي ومشروع التغيير الديمقراطي تتم بلورتهما مع قوى التغيير... وهنا لابد من التأكيد على أن أفق تفكير محمد الساسي بقي محصورا في الدوران حول فلك الاتحاد الاشتراكي
لقد تحمّلنا تبعات المواقف التي عبرنا عنها قبيل اندماج 2002، ولا يهمنا اليوم إن أنصفنا التاريخ، بقدر ما يهمنا سمو العلاقات الرفاقية باختلافاتنا كيفما كانت الظروف العصيبة، لنتقدم إلى الأمام بخطى ثابتة من أجل تحقيق أهداف شعبنا، وهذا هو الأهم