للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
لم أستوعب تاريخ أسفي إلا حين لقائي بالسي محمد العودي، فمعه ترى التاريخ يمشي على الأرض، ومعه تعيش أسفي من خلال شباب يركبون القطار إليها قبل أن يمنعه إدريس البصري من ولوجها، يوزعون المناشير ويعودون إلى دراستهم بكلية الآداب بالرباط عبر الحافلة
كتاب "الدار البيضاء من خلال صغار مقاولي الفقر" هو أطروحة الدكتوراه التي حصل عليها بجامعة بواتيي بفرنسا وقد أهداه السي العودي للمناضل اليساري أبراهيم السرفاتي، زعيم "إلى الأمام"، في وقت يعتبر نفسه ابنا للحركة الاتحادية، و"23 مارس"
صادق أحد الأبطال من "أبطال بلا مجد" صديقه الحميم البزيد البركة وقبله صادق أحد الناجين من جحيم سنوات الرصاص، المرحوم رؤوف فلاح وقبله وبعده صادق الكثيرات والكثيرين على طريقته الخاصة، المليئة بالصدق والعطاء والوفاء
هو الذي عمل على فتح كلية عين الشق أمام حقوقيين وفاعلين سياسيين، كان أنجحها لقاء جماهيري للطلبة مع ذ. محمد الصبار نهاية التسعينيات في وقت كان التيار النكوصي، المتمثل في الجماعات المتأسلمة، يصول ويجول في الجامعة المغربية