للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
بالصور.. القوات الملكية الجوية تحافظ على أعلى درجات الجاهزية للأساطيل الجوية
من بين ما تفخر به القوات الملكية الجوية هو قدرتها الذاتية على صيانة عتادها وطائراتها، بل والقيام بعمليات تطوير معقدة، فوق تراب الوطن. هذه الخلاصة الأساسية، سجلها منتدى فار-ماروك، على صفحته الخاصة في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك.
ففي الوقت الذي تُجبر الدول، التي تتسلح بطائرات روسية، على القبول بالقيام عمليات الصيانة من الدرجة الثالثة والرابعة من طرف مهندسين روس أو في روسيا بثمن باهظ جدا (C-CHECK et D-CHECK)، يقول منتدى فار-ماروك، عملت القوات الملكية الجوية، منذ عقود، على اكتساب الخبرة التقنية اللازمة والاستقلالية الضرورية في هذا المجال من أجل المحافظة على أعلى درجات الجاهزية للأساطيل الجوية، خاصة في حالات الطوارئ.
من بين الإنجازات الكبيرة، التي حققتها أوراش صيانة وتطوير العتاد التابعة للقوات الملكية الجوية، عملية تطوير طائرات الميراج، وطائرات الألفا جيت (برنامج أستراك ASTRAC)، وكذا عملية تطوير طائرات الإف5 إلى مستوى تايغر3، وهي الآن تستعد لعملية تطوير أسطول الإف 16 لمستوى فايبر، والتي ستتم محليا.
كما تفخر أوراش الصيانة، يضيف المنتدى، بخبرتها المعروفة إقليميا ودوليا في صيانة طائرات السي130 على جميع الدرجات، إذ سبق أن تمت مشاركة هذه الخبرة بصيانة وإعادة ترميم طائرات دول صديقة للمغرب.
وتشكل الخبرة التي تمت مراكمتها على مدار سنوات في هذا الميدان وما تم إنجازه على مستوى صناعة الطيران بالمملكة، رصيدا محترما ورأسمالا مهما يمكن استثماره لبناء قاعدة صناعية ذات بعد جهوي وقاري لصيانة وترميم وتطوير العتاد العسكري كخطوة أولى لتشكيل نواة لصناعة عسكرية محلية في الميدان الجوي، يؤكد منتدى فار-ماروك، ستمكّن من أن تخلق قيمة اقتصادية حقيقية.
ففي الوقت الذي تُجبر الدول، التي تتسلح بطائرات روسية، على القبول بالقيام عمليات الصيانة من الدرجة الثالثة والرابعة من طرف مهندسين روس أو في روسيا بثمن باهظ جدا (C-CHECK et D-CHECK)، يقول منتدى فار-ماروك، عملت القوات الملكية الجوية، منذ عقود، على اكتساب الخبرة التقنية اللازمة والاستقلالية الضرورية في هذا المجال من أجل المحافظة على أعلى درجات الجاهزية للأساطيل الجوية، خاصة في حالات الطوارئ.
من بين الإنجازات الكبيرة، التي حققتها أوراش صيانة وتطوير العتاد التابعة للقوات الملكية الجوية، عملية تطوير طائرات الميراج، وطائرات الألفا جيت (برنامج أستراك ASTRAC)، وكذا عملية تطوير طائرات الإف5 إلى مستوى تايغر3، وهي الآن تستعد لعملية تطوير أسطول الإف 16 لمستوى فايبر، والتي ستتم محليا.
كما تفخر أوراش الصيانة، يضيف المنتدى، بخبرتها المعروفة إقليميا ودوليا في صيانة طائرات السي130 على جميع الدرجات، إذ سبق أن تمت مشاركة هذه الخبرة بصيانة وإعادة ترميم طائرات دول صديقة للمغرب.
وتشكل الخبرة التي تمت مراكمتها على مدار سنوات في هذا الميدان وما تم إنجازه على مستوى صناعة الطيران بالمملكة، رصيدا محترما ورأسمالا مهما يمكن استثماره لبناء قاعدة صناعية ذات بعد جهوي وقاري لصيانة وترميم وتطوير العتاد العسكري كخطوة أولى لتشكيل نواة لصناعة عسكرية محلية في الميدان الجوي، يؤكد منتدى فار-ماروك، ستمكّن من أن تخلق قيمة اقتصادية حقيقية.
