لم يكد المغرب يتخلّص من الوزير السابق حفيظ العلمي، الذي كانت ممارساته الفاسدة تتجه إلى إفقار الاقتصاد الوطني، وجعله تابعا ينتظر "الصّدَقَات" على أعتاب الاقتصادات الأوروبية، والفرنكفونية بشكل خاص، حتى جاء خلفه، أو مرؤوسه، الوزير ريّاض مزور، ليكمل مناورات ...