للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
في ليلة عاشوراء، قام شباب بعملية تخريبية، بصورة هيستيرية، وتهجموا، بشكلٍ وحشي، على أفراد قوات الأمن، رغم تدخلها بطريقة سلمية وحضارية ومهنية، وهو ما يستحق التقدير والتضامن
شهدنا في السابق أحداث شغب عنيفة مماثلة داخل الملاعب الرياضية وخارجها أدت إلى إتلاف وتكسير التجهيزات والاعتداء على الممتلكات وحتى داخل مؤسسات تعليمية، حيث تعرض بعض الأساتذة إلى اعتداءات جسدية
في الوقت الذي كان ذاك الشاب الجَانِح والمُهمش يلعب بالمفرقعات ويهاجم قوات الأمن، كان هناك شباب آخر بدوره في الميدان، ولكن للقيام بعمل وطني من خلال المساهمة في مواجهة جائحة كوفيد-19، والمشاركة في حملات تحسيسية وتوزيع الكمامات على المعوزين
المقال السابق
المقال الموالي