للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
كل حكومة جديدة تحاول أن تكحِّل عين التعليم لتشفيه من الرمد المزمن فتكحِّلها عليه بأن تعمي إحدى عينيه وكلما حلت وضعية اقتصادية جديدة تقدمت اقتراحات لتعيد النظر في ما جرى فإذا هي أسوأ من أختها وسابقاتها
ماذا كان سيحدث لو قيل: إننا أمام احتمالين اثنين: أولها التعليم الحضوري في المؤسسات التي لا تعاني من الاكتظاظ، ولا من قلة القاعات، ولا من قلة الأطر التربوية. والثاني للتعليم عن بعد للمؤسسات التي لا تتوفر على هذه المقومات؟
واليوم، وأمام هذه الجائحة، سنفكر جديا في سياسة تعليمية جديدة لا نفرق فيها بين المقومات التي ينبغي أن تتوفر في أي مؤسسة تعليمية، ونردم الهوة بين التعليم الخصوصي والعام، وبين التعليم ما قبل الرقمي، والتعليم الرقمي، وبين الشغل والبحث العلمي
المقال السابق
المقال الموالي