للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
احتقارالسياسيين وتجريمهم بلغ مع انفجار المرفأ نقطة اللاعودة وهذه النقطة اسمها الفعلي هو الثورة
لم تزرع ماجدة الرومي وهماً شعرياً، بل ذكّرت بالأمل الكامن في ثورة باتت كل أسبابها وظروفها وموجباتها قائمة وحية، بل تشكّل الخيار الوحيد الذي لا غنى عنه للبقاء على قيد الوطن وعلى قيد الحرية وعلى قيد الوجود
يحيا اللبنانيون الآن زمن خطبة طارق بن زياد الشهيرة: "فالبحر من ورائهم والعدوّ من أمامهم". وهو عدوّ واضح الملامح ومعروف، يجاهر بوقاحته ويفاخر بإجرامه
بدت ماجدة الرومي، اليوم السبت، السيّدة الوحيدة المسموح لها التجوّل في شوارع بيروت، الممنوعة على الوزيرات وعلى نساء الرؤساء والسياسيين
المقال السابق
المقال الموالي