للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
في بلدنا حيث يتميز الوضع بضعف كبير على مستوى الثقافة السياسية والديمقراطية والحقوقية يصعب تمثل الحزب كفاعل سياسي مستقل ولا يسمح سوى بالترويج لثنائية تميز بين الموالي والناقم
هذا ما يدفع بمكونات الحقل السياسي إلى الدخول في حروب هامشية غير مفهومة تارة وفي توافقات سياسية غير ذات معنى وهو ما يقوي شرط إفقاد المصداقية للعمل السياسي والحزبي بصفة عامة
المقال السابق
المقال الموالي