الغد 24 خبر الغد تقرأه اليوم
صورة أرشيفية

كورونا.. المغرب يسجل 283 حالة جديدة ومدن طنجة وفاس والدارالبيضاء ومراكش تتصدر قائمة الإصابات

 
أعلنت وزارة الصحة، مساء اليوم الخميس، عن تسجيل 283 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، و144 حالة شفاء، وأربع حالات وفاة، خلال الـ24 ساعة المنصرمة.
 
وذكرت هند الزين، رئيسة مصلحة الأمراض الوبائية بمديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بالوزارة، في تصريح صحفي، أن الحصيلة الجديدة رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 16 ألفا و545 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس الماضي، ومجموع حالات الشفاء التام إلى 13 ألفا و965 حالة بنسبة تعاف تناهز 84.4 في المائة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 263 حالة بمعدل إماتة يناهز 1,6 في المائة.
 
وفي ما يلي، حسب تصريح الزين، التوزيع الجغرافي للحالات المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة عبر الجهات والمدن:
 
+ جهة طنجة-تطوان-الحسيمة 86 حالة:
- طنجة: 69
- الفحص أنجرة: 9
- تطوان: 4
- المضيق: 3
- الحسيمة: 1
 
+ جهة فاس-مكناس 71 حالة:
- فاس: 69
تاونات: 1
- بولمان: 1
 
+ جهة الدارالبيضاء-سطات 51 حالة:
- الدارالبيضاء: 46
- مديونة: 3
- الجديدة: 1
- برشيد: 1
 
+ جهة مراكش-آسفي 44 حالة:
- مراكش: 24
- آسفي: 18
- الحوز: 1
 
+ الجهة الشرقية 14 حالة:
- وجدة: 13
- جرادة: 1
 
+ جهة الرباط-سلا-القنيطرة 13 حالة:
- الرباط: 5
- سلا: 2
- سيدي سليمان: 1
- تمارة: 1
 
+ جهة الداخلة-واد الذهب 6 حالات:
- الداخلة: 6
 
+ جهة كلميم واد نون 1 حالة:
- كلميم: 1
 
+ جهة العيون-الساقية الحمراء 1 حالة:
- العيون: 1
 
وسجلت هند الزين أن عدد المخالطين بلغ إلى حدود الساعة 90 ألفا و340، فيما لا يزال 15 ألفا و564 مخالطا رهن التتبع الصحي، مشيرة إلى أن مجموع عدد الحالات المستبعدة بلغ 937 ألفا و170 حالة بعد إجراء التحليلات المخبرية اللازمة.
 
 أما بخصوص مجموع الحالات النشطة التي لا تزال تتلقى العلاج، فسجلت الزين أنه يبلغ 2317 حالة، من ضمنها 29 حالة صعبة وحرجة، موضحة أنه تم تسجيل 9 حالات صعبة بجهة طنجة- تطوان- الحسيمة، و8 حالات بجهة الدارالبيضاء- سطات، و6 حالات بجهة مراكش-آسفي، و3 حالات بجهة فاس- مكناس، وحالتان بجهة الرباط-سلا-القنيطرة، وحالة واحدة بجهة بني ملال- خنيفرة.
 
وأكدت المسؤولة أنه ينبغي على الفئات الهشة من قبيل الأشخاص المسنين أو المصابين بالأمراض المزمنة تفادي الحضور في الأماكن المكتظة، مع عدم الخروج إلا للضرورة، والالتزام في حالة الخروج من البيت بوسائل الوقاية من تباعد جسدي، وارتداء الأقنعة على نحو سليم، والحرص على نظافة الأيدي باستمرار، داعية الأشخاص الذين يتعاملون مع هذه الفئات إلى احترام واتباع التدابير الحاجزية والوقائية لحمايتها من الإصابة بعدوى الفيروس.