الشباب الديمقراطي، طوال التاريخ، منذ "حشد" إلى "حشدت"، أثبت أنه دائما في الصدارة عند مواجهة كل ما يعترض الشعب المغربي عموما، والشباب منه بوجه خاص، من مختلف أشكال الانهيارات السياسية والأخلاقية من قبل القراصنة السياسيين، وكل أشكال الفوات والاستيلاب ...