عبد اللطيف أگنوش إلى حدود منتصف ثمانينيات القرن الماضي، ماكانش من هب ودب، غا لأنه من "هيئة التدريس" (دابا المصيبة كولشي كيسمّيوه أستاذ!)، ينوض وتكلّفو الكلية بإعطاء "المحاضرة"، أي ما كنّا نسميه ...
عبد اللطيف أگنوش واحد الوقت، مولاي الحسن، الله يرحمو، في منتصف السبعينيات، كثروا عليه "الأساتذة المساعدين"، يعني Maîtres Assistants، كاين منهم اللي يا الله عندو DEA مشى لفرنسا جابها، بلا ما يقرا ...