للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
معضلة الحوار في عديد من التّجارب الإيديولوجيّة أن يتمّ التّغاضي عن المنطلقات حتّى تصبح جلسات الحوار مجرّد حوار للطرشان أو لأجل التقاط الصّور في بعض الأحيان
ثمّة معتقد قديم بموجبه يتصوّر الإنسان أنّ الكارثة الّتي قد تصيبه أو تصيب الآخرين ليست سوى عقاب من الله أو الطّبيعة أو القدر أو الحياة
ليست الكارثة عقابا كما يتوهّم الّذين في قلوبهم مرض التّأثيم ولا هي مؤامرة كما يتوهّم الّذين في قلوبهم مرض الحقد بل إنّها من صميم الحياة
المقال الموالي