أصبحت حكومة أخنوش "مفروشة"، وأكدت أن المغرب بلد القمع وانتهاك حقوق الناس المواطنية والإنسانية، وأنه عاد إلى سنوات الرصاص وإلى زمن الانتهاكات الجسيمة والممنهجة لحقوق الإنسان، تقمع المتظاهرين، وتقمع المُضربين، وتعتقل الصحافيين، وتدبّر التهم المخدومة بعلاقة مع الجنس، وصولا ...