للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
في العلاقات الرضائية تختفي العلانية كل شيء ممكن شرط الكتمان والخروج لموعد غرام يشبه الخروج في غزوة لها لوجيستيك ومراقبة قلنا شرعوها حلالا للجميع فقالوا ثوابت الأمة
يعتقد الشاب أنه يوما ما سيجد الزوجة التي تطبخ مثل أمه وتكون جميلة مثل بوسي وتكون منقبة في الشارع وخليعة كممثلة بورنو في الفراش
لم تتعود عقدا اجتماعيا وسياسيا شفافا بينك وبين من يديرون شؤونك هم يحاولون ابتزازك وأنت تحاول التحايل على القانون هكذا تغيب الثقة المتبادلة التي هي الأساس لبناء وطن القانون
الحرية التي اكتسبتها هنا هي حرية التصرف في العلن حرية نقد الجميع بمن فيهم الرئيس وكاردينال باريس حرية الانسجام مع الذات التي هي العلاج لمشاكل الهوية التي تجعل مسلمي فرنسا على حافة الجنون
المقال السابق
مثير.. مبروكي: هكذا خَدع الرجل المرأة من البداية.. استعمل الصيد واخترع الآلهة لتقزيمها في المجتمع
المقال الموالي