للتواصل معنا
البريد الإلكتروني: [[email protected]]
نشر الروائي الجزائري أمين الزاوي نداء إلى مثقفي البلدين الجارين، ضمّنه دعوة إلى عدم الانضمام إلى من يصبّون الزيت على النار، وأن يحافظوا على حياد إيجابي يسهم في مد الجسور بين الشعبين وجدانيا وثقافيا، مؤكدا على أن دور المثقف هو المساهمة في البناء وليس أن يكون معولَ هدم
المثقف من واجبه أن يزيل الظلال المعتمة ويعيد طرح القضايا بمنطق المثقف المستشرف، وليس بمنطق السياسي المرهون إلى تحدياته اللحظية. هنا يكمن الفرق بين فعل المثقف في العمق وفعل الأبواق والمسوّغين والمبررين للقرارات السياسية مهما كانت مخطئة وأحيانا ظالمة ومعتدية
أنا مع أمين الزاوي وواسيني الأعرج وكل أصدقائي المثقفين الأحرار (المتحررين من الأجندات اللحظية) المستشرفين للمستقبل، في الجزائر وفي المغرب، وفي كل أقطار المغرب الكبير. من أجل جبهة مغاربية ضد الانعزالية
المقال السابق