قرر فريق التجمع الوطني للأحرار، منح الكلمة في البرلمان، من جديد، لهشام أيت منا، الذي تعرض إلى "سلخة" وهجوم كاسح على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب "السلخة"، التي وجّهها إلى اللغة العربية.
وكلّف الفريق نفسه، الذي يرأسه محمد غيات، هشام ديال شباب المحمدية، بطرح سؤال شفوي والتعقيب، خلال جلسة الأسئلة الشفوية ليوم الاثنين المقبل، لمحو ذنوب ما جرى، والرد على "الشامتين"؟؟
هشام، هذه المرة، لن يتحدث بالعربية ولا بالشينوية، ولكن سيتحدث بالدارجة المغربية، وليس الفرنسية.
نحن في انتظارك السي هشام...